6th March 2019 17:27 (5 comments)
5 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


شكرا د.محمد على مراجعتكم القيمة لكتابنا حول الثورات العربية متمنين لكم التوفيق والنجاح في حياتكم الأكاديمية والعائلية
مشكور دكتور على هذا المقال لك جزيل الشكر
سررت بقراءة مقال بهذه القيمة.
شكرا دكتور.
عجبي من الثورات العربية التي تتموضع في المكان الغلط.
هناك بلدان عربية ليس فيها لا مواطنة ولا خدمات ولا قانون يحمي المواطن ولا تخطيط ولا دولة بالأصل بالمفهوم الصحيح ولا ديمقراطية بالمعنى الصحيح ولم تجد الثورات بعد منفذاً لها فيها فهل من يقول لنا كيف تصنَّع الثورات ؟
هل حقاً ثوراتنا لم تجد أرضية خصبة إلا في ليبيا وسوريا البلدين الذين كانا يأمنان لمواطنيهم كل الخدمات الأساسية من تعليم وتخصص وطبابة وخدمات بلدية وتخطيط وسلع أساسية بأسعار زهيدة، البلدين الذين لم يكن فيهما متسول واحد ولا شخص يموت على باب مستشفى ولا مواطن يحرق نفسه لعدم استطاعته تعليم أولاده ولا عمدة يتجول في الشوارع الأوروبية بينما مدينته غارقة في الفيضانات ومواطنيه يلقوا حتفهم بمحاولة إنقاذ إخوتهم بالمواطنة؟
الرجاء ممن يعرف كيف تنبت الثورات إعطاء السر للمواطنين اللبنانيين مثلاً لأنهم بأشد الحاجة لثورة على الفساد المستشري في بلدهم والذي يوحد الطبقة السياسية الحالية المستفيدة منه بكل أطيافها مع جزيل الشكر.
مشكور دكتور، على هذا العرض التحليلي الواضح والمفيد….