18th October 2020 10:56 (3 comments)
3 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
كلام منطقي ناتج عن تفكير سوي يلخص حال العرب فهو بين الداء وقدم الدواء فعلى الشعوب العربية ان تنظر الى الاخر وتستفيد من تجاربهم
شكرا د.صبحي غندور، على تذكيرنا،، بالحلم العربي،، الذي عصفت به وبالبلاد والعباد عقدين من فشل الداخل، وإستباحة الخارج، فلم يبقى ما يثير الرغبة في الحركة في بلاد العرب أوطاني مغربا ومشرقا، وجامعة الأنظمة العربية الرسمية، مثال
على التطبيع، العجز،، واليأس والظلام والظلم .
مقالة قيمة تشرح الأحوال البائسة الحالية للامة العرب بوضوح تام وتفتح الابواب للأمل المنشود.
يا ليت القوم يسمعون ويعون؟!
الشعوب الحية التي تعمل حثيثا على بناء مداميك المجتمع من اقتصاد وتعليم وثقافة واحترام المواطنة
تبني الدولة العصرية الحديثة بدستور مدروس وفعاليته يلبي حاجات الوطن والناس في ظل قضاء مستقل.
لا الحكومات العربية ولا الشعوب العربية تعمل للمستقبل واخشى قادم الايام امر وادهى.