3 weeks ago 17:36 (7 comments)
7 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اترامب لا عِتابَ عليه ، لأنه بلطجي متهور جاء للبيت الأبيض سوى ليكون محاميا خاصا و فوق العادة لأشقائه و بنو جنسه و بنو عمومته الصهاينة ؛ و من حقه ، و ما دام كذالك ، أن يستميت في الدفاع عليهم و أن يشهد و يوقع و يسلم لهم كل شيء بجرة قلم و من دون لا قانون و لا محاكمة فهو القاضي و هو الحكم و هو المنفد!!…
العتاب على أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية السيد صائب عريقات ، الذي ما زال لم يقطع بعد الأمل من السعي وراء المؤسسات و المنظمات و الهيآت الأممية و الدولية ، و ما زال ينتظر منهم و منذ سبعين سنة خلت ، أن ينصفون أو يآزروه أو يعترفوا له بالحق و الشرعية!!…
موقف السيد عريقات أَعُدُّهُ أنا تآمر ؛ و أَعُدُّ كلامه مجرد استهلاك محلي يَجُرُّ للنسيان و الركود إلى حين : فما معنى أن تلجأ ثانية لقنوات و لجهات لم ترد عليك و لو مرة بإنصاف واحد هذه مدة سبعين سنة ؟؟…
لا يا السيد عريقات هذه أساليبكم لم تجديكم نفعا : اترامب و الصهاينة جربوكم ثم جربوكم و وجدوكم جذوع نخل خاوية : أخذوا القدس و أعلنوها عاصمة للكيان الغاصب… بسطوا نفوذهم على الجولان… قطعوا عليكم المساعدات… شلُّوا لكم الأنروا… أغلقوا لكم مكتب فلسطين… قتَّلوا لكم أبناءكم في الشوارع… هدَّموا لكم بيوتكم من فوق رؤوسكم… و.. و.. و !!… فمتى تتحركون؟؟؟…. أَوَ أنتم قانعون بالسلطة !!…. فعلى من أنتم سلطة ؟؟… فلربما يقول القائل ، و ما دمتم كذالك ، على أنكم أصبحتم عملاء و خونة : اقلبوا الطاولة يا أخي على هؤلاء الصهاينة و أعلنوها ثورة لا تُبقي و لا تذر ، فما أخذ بالحديد و النار لن يُرد إلا بالحديد و النار ؛ و هل ستنتظرون سبعين سنة أخرى ؟؟… مُحال !!…
جامعة العرب هي وقلتها واخد.
كلهم متواطئون على العرب والمسلمين.. بلا قرارات أمم متحدة بلا بطيخ
مهاجر
سلطة اوسلو طرف في المؤامرة على فلسطين
متى كان لما قوله الامم المتحدة اية قيمة؟
هل فعلا مازال الفلسطينيون يأملون خيرا في هذه الجامعة العربية المتسعودة والتي لولاها لما تآمر الاعراب على سورية ولما دمروا اليمن بحقد لم يعرف له التاريخ مثيلا
هؤلاء اكيد جماعة التنسيق الأمني المقدس لانهم من شاكلة الجامعة العربية وكلاهما السبب في تمدد الاحتلال الصهيوني الذي كما هو واضح لن يقف عند حدود فلسطين
مافائدة الامم المتحدة مادام عاجزة عن وقف البلطجة الامريكية والارهاب الصهيوني ؟
الامم المتحدة التي صمتت عن العدوان السعودي الهمجي الارهابي على اليمن والذي دمر البشر والحجر هل ستقف امام البلطجة الامريكية وامام القرصنة الصهيونية ؟
الامم المتحدة هى اصلا السبب في احتلال الصهاينة وسرقتهم لارض فلسطين وتذكرنا لجامعة الدول العربية في تصريحاتها وتنديداتها وفِي دعمها للعدو الصهيوني من تحت الطاولة