2 weeks ago 12:26 (7 comments)
7 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
اضافة تعليق إلغاء الرد


في دولة ينخرها الفساد ويحكمها لا بد وان تكون النتيجة هكذا
في التعليم والصحة والاقتصاد وكل مؤسسات وهيئات ومفاصل الدولة…
وعلي رأسهم الاعلام
اكاد اجزم بانه لا يوجد رجل او امرأة مناسب/ة واحد/ة في المكان المناسب
فلمحسوبية وتوزيع المناصب حسب العلاقات والمصالح والتقاسم والتبادل المنفعة والتنفيع والعائلية والمناطقية والعشائرية ووووو ( المهم ان تبقي تحت السيطرة والمعيار التحكم وليست النتيجة والتقدم والنطور..) حلت من زمااااان مكان المهنية والتخصص..
واعلام يسيره رجل المخابرات هذا اقصي ما يستطيع ان يقدمه فلا تظلموه..
وكانت ( وحتي في هذه فشلة.. )
مسرحيه انقلاب لعمل ضجة الانقلاب للوصول لغرض بعينه..
لكن كانت غير محبوكه جيدا فاصبحت واضحه ومكشوفه لكل متبصر
المسرحىة محروقة
والسيناريو ضعيف
والحبكة الدرامية غير مقنعة
والأداء التمثيلي باهت ..
والمخرج هندي ..!!!
مسرحية هزليه
ومن دفع تذكرة الدخول مسكين “راحت عليه”…
نتمني ان يعطي انتاج المسرحيات/ الافلام القادمة لذوي الاختصاص والخبرة والمهنة..
الى هزاع مع التحيه
بتعرف ديمقراطية الاردن مثل ما قالها الممثل حجازين لما شرح عن ديمقراطية الاردن بمسرحيته
لما قال للمسوءول وشرحله عن ديمقراطية الاردن فاقل له المسءوول قديش راتب الاردني قله بين ثلاثة مائه وأربع مائه دينار وقله قديش حاجته الشهريه قله ثمانية مائه دينار فرد عليه حجازين كيف بدير حاله فقال له المسءوول هذا قراره وحريته وما نتدخل به منين دبر حاله اليست هذه قمة الديمقراطيه
الإعلام العربي تابع للسلطات الحاكمة لا جدال في ذلك، فهي مُمَوَّلة من المال العام ( مال الشعب ) من أجل تمجيد الحُكّام بالتصفيق و التزمير و التطبيل لهم، فكل ما يقوم به الحاكم في البلد العربي فهو صائب و قول الحاكم لا يقبل الانتقاد لأنه مُنزَّه من الأخطاء، فهذا هو حال العالم العربي و سيبقى كذلك ما دامت الشعوب غارقةً في سُباتِها العميق..
عندم يكون الاعلام ضمن كوتة المحسوبية وعندما تريد اعلام تابع وليس حر طبعا راح يكون هيك نتيجة فالاعلام مسيس وللأسف لم يكن مؤهل لمواجهة هيك احداث
الاعلام الرسمي في الأردن، او اي بلد على الاطلاق، ما هو الا مرآة للرواية الرسمية.
موظفو الاعلام الرسمي على مختلف انواعه من المرئي الى المسموع الى المطبوع الى الالكتروني (بما في ذلك الى جحافل الذباب الرسمية)، ليسوا الا صدى الرواية الرسمية المعتمدة.
الاخفاق لا يكمن في تعاطي الاعلام الاردني الرسمي مع الحدث، الاخفاق يكمن في تعاطي الرواية الرسمية مع الحدث.
الاردن دوله ديموقراطية ، الصحف تكتب ما تشاء بدون رقاب او حساب
الكثير من الاجانب يتمنون ديموقراطيتنا
_________________ (الكذب ما يقلي بيض ) ، شكراً لإخوانا الكفار !! على إختراع وسائل التواصل الاجتماعي التي مكنتنا من متابعة أخبار إخواننا المؤمنين !! .