استشهاد فلسطينية بعد زعم محاولتها طعن شرطيين اسرائيليين في القدس
القدس ـ (أ ف ب) – استشهدت فلسطينية الاحد بعدما حاولت طعن عناصر في الشرطة الاسرائيلية عند مدخل المدينة القديمة في القدس، وفق ما أفادت الشرطة الاسرائيلية.
وأورد بيان للشرطة ان المرأة “شهرت سكينا في وجه الشرطيين المتمركزين عند باب العمود قبل ان تسيطر عليها القوات الموجودة في المكان”. واوضحت الشرطة لاحقا ان المهاجمة قضت متأثرة بجروحها.
ولم يدل المصدر بتفاصيل عن هوية الفلسطينية او عمرها. ولم تسجل اصابات في صفوف الشرطة الاسرائيلية.
ومنذ الاول من تشرين الاول/اكتوبر 2015، تشهد الاراضي الفلسطينية والقدس واسرائيل اعمال عنف أسفرت عن مقتل 262 فلسطينيا و41 اسرائيليا وأميركيين اثنين واردني واريتري وسوداني وفق تعداد لفرانس برس.
ومعظم الفلسطينيين الذين استشهدوا نفذوا أو حاولوا تنفيذ هجمات على إسرائيليين بواسطة السلاح الأبيض، وفق المصادر الإسرائيلية.
وقد تراجعت وتيرة العنف في الأشهر الأخيرة.
الاعلانات
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
لماذا نقول شُكرًا للقاضية الشّجاعة بنسودا التي أطلقت تحقيقات محكمة الجنايات الدوليّة بجرائم الحرب الإسرائيليّة؟ وكيف أصاب هذا القرار نِتنياهو وجِنرالاته في مقتل؟ وما السّر وراء مُعارضة إدارة بايدن للقرار؟ ولماذا نخشى عليه من المُطبّعين العرب؟
هل قصف قاعدة “عين الأسد” الأمريكيّة الأضخم في العِراق يعني بدء تخلّي إيران عن نظريّة “الصّمت الاستراتيجي” لرفع العُقوبات؟ وهل جاءت زيارة رئيس أركان الجيش السعودي لبغداد لوقف انطِلاق الصواريخ والطائرات المُسيّرة المُلغّمة التي تَضرِب الرياض؟
تسونامي أمريكي يَضرِب العرش السعودي.. هل طلب بايدن من الملك سلمان تغيير وليّ عهده بعد اتّهامه رسميًّا بإصدار أوامر بـ”تصفية” خاشقجي؟ ومن حمَل رأسه إلى الرياض؟ ولماذا نقل الرئيس الأمريكي العُلاقة مع السعوديّة من “التّحالف” إلى “الشّراكة”؟ وما سِر الحملة على الذّباب الإلكتروني؟
السعودية تُكثِر “كلام الوعود” والأردني يسأل: أين التضامن الاستثماري؟.. خلافات صامتة و”مطبّات هوائية” على محور عمان- الرياض ومآدب السفير السديري أثارت ضجّة والبُرود السياسي لا يزال مُحيطًا بالاتّصالات والعُلاقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.