لا نَعرِف ما إذا كان اختيار يوم أمس الأربعاء موعد تنصيب الرئيس الأمريكيّ الجديد جو بايدن في البيت الأبيض لاستِئناف العُلاقات الدبلوماسيّة المِصريّة القطريّة بعد قطيعة استمرّت ثلاث سنوات كان مَحضُ الصّدفة أم أنّه مقصود، وأيًّا كانَ الحال، فإنّ هذه الخطوة التي تنطوي على دَرجةٍ كبيرةٍ من الأهميّة، تَعكِس مرحلةً جديدةً من التّغيير في العُلاقات البينيّة العربيّة تُؤشّر إلى وصول الأطراف المُتصارعة إلى حالةٍ من التّعب والإرهاق من نتائج القطيعة لما يترتّب عليها من آثارٍ سلبيّةٍ على الجميع دُون استِثناء.
نعترف أنّنا في هذه الصّحيفة فُوجِئنا بهذا الانفِراج المُتسارع في العُلاقات المِصريّة القطريّة، بسبب عُمق الخِلافات بين الجانبين، والأضرار الجمّة التي نجمَت عن الحُروب الإعلاميّة الشّرسة التي تسبّبت بجُروحٍ غائرةٍ من الصّعب أن تندمل بسُهولةٍ، بعضها بدأ ينزف قبل الخِلاف الأخير الذي أدّى إلى المُقاطَعة والقَطيعة بسبب الأزمة الخليجيّة الأخيرة، وخاصّةً بسبب دعم السّلطات القطريّة سياسيًّا وإعلاميًّا للثّورة المِصريّة التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك، وبعد ذلك لحُكم الإخوان المُسلمين، ولكن يبدو أنّ “تفاهمات” مُهمّة جرى التوصّل إليها بعد اتّصالات سريّة حلحلت مُعظم العُقد، ورطّبت الأجواء، وأدّت إلى هذا الاختِراق الكبير.
وكالة “رويترز” العالميّة للأنباء كشفت عن بعض هذه التّفاهمات عندما ذكَرت في تقريرٍ لها نَقلًا عن مسؤولين اثنين في المُخابرات المِصريّة قولهما إنّ لقاءً سِرّيًّا تمّ بين مسؤول في وزارة الخارجيّة القطريّة تعهّد خِلاله لنُظرائه المِصريين والإماراتيين الذين التقى بهم بعد اجتماع قمّة “العُلا” الخليجيّة، بأنْ لا تتدخّل الدوحة في شُؤون مِصر الداخليّة، مثلما تعهّد أيضًا بتغيير توجّه قناة “الجزيرة” القطريّة، ووسائل إعلام قطريّة أُخرى تُجاه القاهرة، مُضافًا إلى ذلك، ونحن ننقل عن الوكالة، الاتّفاق على التّعاون في المجالات الاقتصاديّة والقضايا الإقليميّة خاصّةً في ليبيا وحركة الإخوان المُسلمين.
اللّافت أنّ هُناك حالةً من التَّكتُّم حول تفاصيل المُصالحة بين دولة قطر والدول الأربع المُقاطِعة لها، وكانت قمّة “العُلا” الحاضنة لها، فحتّى هذه اللّحظة لم يتم الكشف عن مضمون “وثيقة العُلا” التي جرى توقيعها من قبل رؤساء الوفود الذين شاركوا في القمّة المذكورة وكانت أساس هذه المُصالحة، والنّتائج التي ترتّبت أو ستترتّب عليها مِثل فتح الأجواء والحُدود، وإعادة فتح السّفارات، ووقف الحمَلات الإعلاميّة.
لا شكّ أنّ تعهّد المسؤولين القطريين لنُظرائهم المِصريين والإماراتيين بتغيير نهج قناة “الجزيرة” ووقف تدخّلها في الشّؤون الداخليّة المِصريّة وربّما الإماراتيّة والسعوديّة والبحرينيّة أيضًا، “تَطوّرٌ” قطريّ كبير، لأنّ ثلاثة أرباع الخِلاف، إن لم يكن كُلّه، تفجّر بسبب تناولها، أيّ “الجزيرة”، للشّؤون الداخليّة وتبنّي حركات المُعارضة في الدّول الأربع، وخاصّةً حركة “الإخوان المسلمين”.
هُناك عدّة أسئلة تطرح نفسها في هذا المِضمار أبرزها عن المُقابل الذي ستَحصُل عليه قطر بتغييرها لتوجّه مدفعيّتها الإعلاميّة الثّقيلة، قناة “الجزيرة” وأخواتها، وكذلك تخلّيها المُتوقّع عن حركات المُعارضة الخليجيّة، والمِصريّة، وخاصّةً حركة “الإخوان المسلمين” والأذرع الإعلاميّة التّابعة لها في تركيا ولندن والدّوحة نفسها؟ وأين سيذهب هؤلاء وأُسرهم ومحطّاتهم ومواقعهم الإعلاميّة؟ وهل سيتم إغلاق هذه الوسائل بالتّدريج؟
صحيح أنّ التّغيير في نهج “الجزيرة” بات واضِحًا من خلال “نغمة” ومضمون برامجها، ونشَراتها الإخباريّة، وحتّى في لهجة مُذيعيها، حيث غاب اسما الأمير محمد بن سلمان، وليّ العهد السعودي، والشيخ محمد بن زايد، وليّ عهد أبو ظبي، اللّذان كانت أخبارهما، والبرامج المُتعلّقة بهما مِثل المُقرّرات المدرسيّة على مدى السّنوات الثّلاث الماضية، وجاءت الاضّطرابات المُتعلّقة بنقل السّلطة في أمريكا بمثابة “طوق النّجاة”، ولكنّ الصّحيح أيضًا أنّ هُناك حالةً من الحذر، بَل الحَرج، لصُعوبة الانتقال من قبل الطّاقم في المحطّة، من النّقيض إلى النّقيض، في فَترةٍ قصيرة.
توقّعنا أن تكون خطوة تطبيع العُلاقات بين مِصر وقطر هي الأخيرة، وبعد السعوديّة والإمارات والبحرين باعتِبار الدّول الثّلاث الأخيرة أعضاء في مجلس التّعاون الخليجي، ولكن أن تكون مِصر الأولى فهذا تَطوّرٌ جاء عكس جميع التوقّعات، ويَعكِس رغبةً من الجانبين القطري والمِصري على تجاوز الخِلافات، وبدء صفحة جديدة، مثلما يُنبِئ أيضًا بأنّ المُصالحة قد تكون انتقائيّةً وليست شاملة، بدليل شكوى وزير خارجيّة البحرين اليوم من قطر واتّهامها بأنّها لم تُقدِم على أيّ خطوة لحَل الخِلافات بين البلدين.
مصادر مِصريّة تتّخذ من لندن مقرًّا لها أكّدت لنا أنّ مِصر تغيّرت في السّنوات الأخيرة، وأنّ السّلطة باتت أكثر ثقةً وأقل قلقًا من تأثير حركة الإخوان في الدّاخل المِصري، مُضافًا إلى ذلك أنُ دولة قطر لم تُبعِد حواليّ 300 ألف مِصري يعملون على أرضها، وعاملتهم بصُورةٍ ربّما أفضل من أقرانهم في دولٍ خليجيّة أُخرى قريبة من مِصر، وهذه مسألة حظيت بالتّقدير من قِبَل السّلطات المِصريّة التي كانت، وما زالت، تُواجِه صُعوبات اقتصاديّة جمّة، وسَاهمت وتُساهم ودائع هذه الجالية وتحويلاتها في تخفيف حدّة هذه الأعباء بصُورةٍ أو بأُخرى.
لا ننسى في هذه العُجالة أنّ مُعظم الدّول الخليجيّة، إن لم يَكُن كلّها، تَقِف الآن أمام إدارة أمريكيّة جديدة بقِيادة الدّيمقراطي جو بادين، تضع مسألة الديمقراطيّة وحُقوق الإنسان على قمّة أولويّاتها، وعلى عكس إدارة الرئيس ترامب السّابقة، الأمر الذي يتطلّب تضامُنًا وتسوية الخِلافات الثّنائيّة تقليصًا للمشاكل والأزَمات.
نحن أمام مرحلة جديدة في العُلاقات العربيّة البينيّة، حيث لم يَعُد الإعلام التّقليدي يلعب الدّور الأبرز في ظِل صحافة “السوشال ميديا” التي تحدّت كُل أشكال الرّقابة وكسَرت كُل المحظورات، الأمر الذي بات يُحَتِّم التَّطبُّع، مع هذا التّغيير المُهِم، وتأثير “الجزيرة” اليوم غير تأثيرها قبل عشرين عامًا.
السّؤال الأخير هو كم ستدوم هذه “الانفِراجة” والمُصالحة التي تَقِف خلفها؟ لا نقرأ الطّالع ولا نَضرِب في الرّمل، ولا نَملُك بلّورةً سحريّةً، ونَتْرُك الإجابة للمُستقبل، وما يُمكِن أن نختم به وباختِصارٍ شديد هو القول بأنّنا ندعم كُل مُصالحة بين الأشقّاء شريطة ألا تكون على حِساب المُواطن وحُقوقه وحُريّاته الأساسيّة.
“رأي اليوم”
ما هي قصّة حِلف “الناتو الرباعي الشرق أوسطي” الجديد الذي سيتزعّمه نِتنياهو؟ وكيف سيكون ردّ مِصر على إبعادها من قِبَل حُلفائها الخليجيين لمصلحة إسرائيل؟ وهل ستَرُد تل أبيب بضرب طِهران انتقامًا لتفجير سفينتها في خليج عُمان ومتَى وأين؟
جاء ترامب و قام بتأجيج الخلافات في المنطقة و قام بتعميقها و استغلالها في حلب الأبقار الحلوب الحاكمة في المنطقة، و تثبيث و تقوية نفوذ اسرائيل داخلها… و الآن تغيرت اللعبة مع ذهاب ترامب و البيادق الحاكمة ستخضع للعبة بايدن الآن.
المهم الان ” الخط الأحمر ” “ومسافة السكة ” من سوف يحمي قطر؟ هل تركيا ام مصر ام إيران ام السعودية محمد بن سلمان؟؟
يحاولون إخراج مصر من محور فرنسا؛اليونان قبرص الرومية وذلك عبر المساعدات وعلى مصر أن تعود إلى محورها العربي الإسلامي.
I believe that Al Mugtarap has some weak points in his message. Jewish are Jewish it doesn’t matter where they are living now or where they lived before. They could have some difference between them but have one target control the world and take back the land they left at Mecca and Madina. More likely they will (. It is very clear they control USA) successes.
.
— قياده قطر برغماتيه وقد اصيبت الذعر بعد الحرب الاذريه الارمنيه حيث تبين بما لا يدع مجالا للشك وجود مخطط تركستاني للهيمنه التامه على المنطقه وان الاخوان المسلمين هم ادوات تنفيذيه مرتبطه عضويا بالمخطط وبالتالي اعادت قطر حساباتها ووجدت ان نار الرئيس السيسي افضل من جنه الرئيس اردوغان والاخوان معه.
.
— وجه الخطوره الشديد في المخطط التركستاني هو عناصره المتحده وهم الاتراك السنه والاذريون الشيعه و الاشكناز اليهود الاسرائليين وهم يستقطبون متكاتفين اجدادهم الايغور في غرب الصين حيث انطلق العرق التركستاني ليصنع تركيا واذربيجان واسرائيل ( نعم اسرائيل ،،، لان ما يخفيه الجميع هو كون يهود اوربا وامريكا من احفاد الاشكناز الخزر التركستانيون اليهود او بالاحرى المتهودين ولا يعترف بهم يهود البلاد العربيه المزراحيم لكنهم اي الاشكناز من صنع اسرائيل ويهيمنون عليها ،،،
.
— فهل نفهم الان لماذا سمح العثمانيون باقامه المستعمرات على ارض فلسطين منذ عام ١٨٧٨ ليهود اوربا الشرقيه وروسيا الهاربين من الاضطهاد الروسي وتم لاحقا تمرير كذبه رفض السطان عبد الحميد اقامه اسرائيل ، وجميع من تلاه من حكام لتركيا وحتى اليوم يحافظون على علاقات مميزه مع اسرائيل لان المسيطرين عليها ( يهود الغرب) من اصل تركستاني ،،، .ولعل اعتراف الرئيس اردوغان بالقدس عاصمه لاسرائيل قبل سته عشر عاما دليل رمزي على عمق العلاقه بين المنحدرين من اصل تركستاني رغم اختلاف الدين .
.
— لثلاثه اجيال بعد سقوط الدوله العثمانيه هيمن الاخوان المسلمون على التعليم والمناهج المليئه بما ينتقون تعليمه للاجيال عن الاسلام لذلك تطرقوا لفتح بلاد فارس والحروب مع البيزنطيين ولكن ( ولا حرف واحد باي منهاج ) عن الحروب مع الامبرطوريه الخزريه التي تهودت مع ان الحروب معها بدأت من عهد الخليفه عمر بن الخطاب ،،،
الا يطرح ذلك التساول عن سبب هذا الاغفال المقصود من الاخوان المسلمون لدوله يهوديه تركيه كانت قائمه لقرون بين فارس وبيزنطه واسس احفادها اسرائيل !!!!
.
— من الواضح ان القطريين اصيبوا بالصدمه بعد الحرب الاذريه الارمنيه ومدوا ايديهم للنظام في مصر لتكوين تحالف سيجابه الاخوان المسلمين جنود السلطنه الجديده في كل بلد يتواجدون فيها يخدمون خصوم امتهم دون وعي من كوادرهم وبتنسيق قيادي امتد على مدى قرن مع من من يقف وراء السعي لانشاء الامبرطوريه التركستانيه الثانيه في الممتده من الايغور غرب الصين مرورا باذربيجان وتركيا الى القرم جنوب روسيا بمسلميها سنه وشيعه ويهودها الاشكناز الاسرائليين.
.
.
.
خطوة جيدة وواعدة، اتمنى ان تعم المصالحة كل الدول العربية..كفى تفرقة وتشردم. المستعمر قسم ما فيه الكفاية و أكثر..والغريب يبقى غريبا و مصلحته قبل و فوق المصالح العربية..
المقاطعة بدأت من قرصنة
الصلح تم بوجود كوشنر
فالرسالة عنوان وخاتمه لا تحتاج لشرح
وما بين العنوان والخاتمة “شتائم في شتائم “واذا خاصم فجر
انظمة هشة تستقوي بغيرها ولا تملك الارادة
وبس !
لا سر ولا هم يحزنون، فقد سارع وزير المالية القطري لزيارة مصر بعد القمة الخليجية فقطر تعرف جيدا ما يتطلبه الأمر بخصوص مصر.
2
بخصوص اتفاق “العلا” كنا قد كتبنا في تعليق سابق:
عدم الاعلان عن كل ما اتفق عليه وبرعاية كوشنرية هو لحفظ ماء الوجه ولكل الاطراف
– ملف الاخوان المسلمين وحماس فسيتم اعادة تدويرهم وتأهيلهم لاستيعاب وتسويق المرحلة القادمة وخاصة التطبيع ( وسكوت قيادة الاخونج عن التطبيع او انتقاده بشكل موارب و مخفف بالاضافة لعودة خالد مشعل هي البوادر ..)
– ملف الجزيرة سيتم طيه بالاستغناء عن بعض الوجوه “المخضرمة” والتي كانت تتصدر مشهد المواجهة مع دول “المقاطعة” وبالتدريج وتم بالفعل حاليا تغيير لهجة الجزيرة وحدتها ضد “قادة” السعودية والامارات ومصر وحتي البحرين بحيت تتناسب مع فترة “اللحمسة” “الاخوية” القادمة
– عودة قطر ونظيراتها لقصة “البيت الخليجي” والمحبة والاخاء والاصل المشترك والبلابلابلا وبوس الخشوم والضحك بالوجوه ومسح الجوخ والخنجر في الظهر مرفوع هاي اساس وطبيعة واصل متأصل ولا داعي لكتابته في بيان ولا التاكيد عليه ( ممكن جزء منه كديباجه ومقدمة )
– ملفات ايران ودعم الارهاب والمعارضة فهي ملفات ذر للرماد في العيون ولا تحتاج لاتفاق لانهم كلهم ” في الهوا سوا ” فكلهم يدعمون الارهاب وخاصة الاسلاماوي وعلاقة الامارات بايران اقوي من علاقة قطر بايران……
– اما باقي الملفات فهي كلام خراطة وزلابية وكانت وظيفتها حشو كلام وملئ ورق ولف ملفوف تنتهي بأكلها..
طيب الاتراك سيعودون لتركيا والايرانيون لايران وبتوع الجزيرة الي بريطانيا وفرنسا وامريكا التي يحملون جنسياتها ( وهذا ليست تهمة فاغلبهم عاش وعمل فيها قبل التحاقه بالجزيرة ) وجماعة عزمي بما فيهم عزمي فاغلبهم متواجدون في بريطانيا العظمي ”
ولكن السؤال بتوع الاخوان وخاصة كوادرهم الوسطي المسكينة ” وين رايح يرموهم..؟”…
ما حدش يقوللي للمناطق السورية ” المحررة ” من قبل اردوغان وجيشه المحمدي !!🤔🤔🤔
1
من يعيش في العالم العربي ويتابع اخباره شاف وحيشوف العجب العجاب
فلا تندهش ولا علي بالك
وما حدث ويحدث هو دليل بان من يحكم دولنا توابع وليسوا اصحاب قرار وان كل هذا مصطنع فالخلاف مصطنع والاتفاق مصطنع والحب نفاق والنفاق حب وروابط الدم والاخوة كالزبدة تسيح وتتجمد حسد درجة الحرارة التي يتحكم بها السيد الأبيض…
حتي لغة المصالح في السياسة التي في العادة تلتقي وتتباعد حسب الحاجة والرؤية الوطنية لا يجيدون حديثها
وافضل ما يقال عنهم هو
“قادة” تجمعهم الطبلة الامريكية وتفرقهم العصا الامريكية برضو
جاء من جاء وذهب من ذهب هم دوما مع من غلب
…
________ من ’’ الكبير .. كبير و الصغير .. صغير ’’ ..إلى البراغماتية … الله أكبر .
.
سياسية فرق تسد لا تثني الاعداء ان تتوقف عنها عبر قناة فضائية او عبر التواصل الاجتماعي
انها مساءلة حياة او موت بالنسبة للاعداء
النتيجة واحدة عندما يعشعش التخلف في مجتمعنا
التخلف الذي ينشره الاعداء من قبل وسائل إعلامية
ومنهجية
ياسيدي المحترم وحقك انه تبادل ادوار
يكفي بغمزة حاجب من الرئيس الامريكي لانهاء كل الخصومات بين اذنابه في المنطقة
استغرب من الذين يصدقون هذا الهراء وهذه المهزلة كمعارك الدون كيشوت المسطول الذي كان يقاتل طواحين الهواء
سيناريو مُعد مسبقاً لايهام الشعوب بأن قادتهم قادرون على اتخاذ قرارات صارمة وقاطعة، فيلم هندي طويل لن ينتهي او مثل مسلسلات باب الحارة او المسلسل الامريكي بيتون بليس
مسرحية للتلهي، الله على زمن الفن الجميل فلتحيا مصر ولتحيا الامة العربية
قطر لم تطرد الجاليه المصرية اثناء الخلاف والمقاطعه ليس لانها دولة اخلاقية وبنت حلال!!!! لا بل العكس هو الصحيح تماماً! لانها لو طردت المصريين لوحدت الشعب المصري كله خلف السيسي!!! ولخرب وانهار مخططها بتمكين الاخوان برمته!! الملعوب واضح والتآمر ظاهر للاعمى وحتى كاتب هذه السطور لاحظ ان لهجة قناة الجزيره تغيرت! طبعاً لا تستطيع قطر ان تغير سياستها بالكامل بدون موافقة الكفيل الاستراتيجي! واعني هنا الجهة التي حركت كل هذه المنظومة ضد مصر منذ البداية وهي بالطبع ليست قطر نفسها فهي ليست اكثر من مقاول وممول وتقبض من الكفيل منافع معنوية مجزية تلبي حاجة نفوسهم المريضه للتعالي والتكبر! كحق تنظيم بطولة كأس العالم مثلاً! التي وبالرغم من كل التحقيقات التي جرت وظهرت في البضع سنوات الفائته التي تثبت الرشاوي وحجم الفساد المهول الذي طال عملية الاقتراع ولكن بالرغم من هذا كله يتم اغلاق هذه التحقيقات واخراس افواه القائمين عليها لان الكفيل عايز كده!! واترك الباقي لفهم الاخوة القرّاء.
سبب المصالحة الظاهر من الجانب المصري هو وعود قطر بوقف الحملات الاعلاميه ضد نظام مصر السياسي والذي يدعو بطريقه غير مباشره للاطاحه بالنظام وافقاده شرعيته عن طريق فضح ممارساته سواء من قبل الجزيره او غيرها من وسائل الإعلام المعارضه الممولة من قبل قطر .
هنالك أسباب أخرى مثل الرغبه في التركيز على النزاعات الأخرى لمصر والتي قد تتطور و تكون مكلفه للغايه لمصر مثل النزاعات مع تركيا وليبيا والسودان واثيوبيا.
السيسي يعرف أيضا أن تحالفه مع الإمارات والسعوديه لن يدوم للأبد وقد ينتهي قريبا خاصة إذا لم تلتزم مصر بأجندات معينه فرضت عليها وهي التي تحصل على المال مقابل تنفيذها وأحيانا على حساب مصالحها الإستراتيجية. لذا قطر قد تكون عنصر توازن في المرحلة المقبلة خاصه أنها قد تكون وعدت مصر بعمل استثمارات وتقديم قروض مشاريع في المستقبل.
ايضا تحالف الدول المقاطعه لقطر لن يدوم في ظل اداره أمريكية جديده غير متعاطفه مع هذه الدول. الإدارة الجديده لها اهتمام كبير في مسائل تزعج هذه الدول مثل ملف حقوق الإنسان وقبول التعدديه والمعارضه ومشاركتها في الحكم. لذا من الحكمة التخلص من بعض الملفات الضاغطه والتي تسمح للآخرين بالتدخل.
تقارب الإمارات من إسرائيل سوف يتسبب بمشاكل كبيره لمصر في المستقبل. إسرائيل ليس لها مشكلة بتقدم او ازدهار دولة صغيره وبعيده مثل الإمارات والتي لن تكون وغير قادره على أن تكون مصدر تهديد لإسرائيل في المستقبل لأسباب كثيره. ولكن مصر مختلفه ولها ثقل كبير ولها طموح وتاريخ قومي وديني قيادي في المنطقة . ازدهار مصر قد يمكنها من قيادة المنطقه من جديد بما ينسجم مع مصالح وطموحات شعوب المنطقه ولهذا السبب يريدون من مصر أن تكون دائما مقيده كما هي الأن. ضغط اقتصادي مستمر مع انقسام داخلي كبير ونظام حكم مرتبط بقاؤه بالعسكر. مصر يريدونها سياسيا واقتصاديا أن تكون رهينة المحبسين وهما إسرائيل و بعض دول الخليج التي على نا يبدو لا يوجد لدى بعض حكامهما طموح قومي عربي واسلامي حقيقي على عكس دول القلب العربي التاريخيه في المشرق في بلاد الشام والعراق ومصر والتي كانت على مر العصور مهدا للحضارات ووقفت في وجه الغزاة التارخيين وقد تكون مؤهله في المستقبل للتقدم وبناء حضارتنا من جديد بما ينسجم مع عاداتنا وثقافتنا بدل التبعيه للغير ومن ضمنهم إسرائيل و غيرها والذين يريدون تفكيك أمتنا بعد هزيمتنا الثقافيه و الاجتماعيه والدينيه لندور في فلكهم إلى الأبد . لذا يجب أن لا نقدس او نقدم الوطنيه الضيقه لكل دولة عربيه على حساب القوميه العربيه والدينيه الشاملة و التي تشمل الجميع وتكفل مصالحهم وتحفظ وتحمي الهويه الاجتماعية والثقافية الدينيه لنا والتي سوف تمنع وتجرم من قبل اعدائنا إذا تمكنوا منا.
بالنسبة لقطر، المكسب الاول من فك الحصار هو فتح المجالات الجويه والبحريه والبريه التي تسبب إغلاقها بخسائر ماديه كبيره.
فك الحصار أيضا ضروري لإنجاح تنظيم قطر لكأس العالم الذي أقترب . فتح المجال الجوي يجعل وصول السياح من العالم ممكنه وطبعا مشاركة وحضور الناس من دول الخليج سوف يكون عامل مساعد مهم في نجاح استضافة قطر. قطر بلد قليل السكان وغير قادر بنفسه على ملئ الملاعب.
الى الاخ المحترم
حمدى عبد الجواد – جمهورية مصر العربيةToday at 12:00 am (1 hour ago)
اخي الكريم
الشعوب العربية و الإسلامية و الإنسانية كلهم طيببين و يردون العيش في سلام قبل الحكام
و بعد الحكام .
اما عن الحكام و خصوصاً الحكام العرب لا احد يستطيع أن يحول قرود الى انسان او اسود و الي الحاصل هو أردوغان يريد طرد الإخوان من تركيا بعد استعمالهم و الان قطرد تريد منهم العودة إلى مصر و غداً قناة الجزيرة سوف تعلن ابو اسفين أردوغان و الرئيس الروسي بوتين ورط أردوغان في ال اس 400 و أردوغان مش عارف شو بدوه يعمل أو يتخلص من خازوق ال اس 400
مع احترامي لك
لم تعد قناة الجزيرة تحظى بعدد المشاهدين أو التأثير كما كن الوضع سابقا… وبالذات بعد أن تفوقت عليها بمراحل قناة العربية و سكاى نيوز… كما أصبح الإخوان عبئا ثقيلا و قليل المردود على قطر…فكان لزاما عليها الانحناء..
جمهورية مصر العربية والسيناريو القادم
————————————-
المصالحة الخليجية ؛ قطر ودورها العربى ؛ مصر ودورها المحورى والإستراتيجي والأمن القومى المصرى العربى ؛الإدارة الأمريكية الجديدة .
يحلو للبعض وخاصة مع وجود إدارة أمريكية جديدة وساكن جديد فى البيت الابيض هو جوزيف بايدن ؛وخروج ترامب من البيت الأبيض بطريقة غير مسبوقة سواء على صعيد تسليم السلطة أو الاعتراف بالنتيجة ؛ أن يشبه ترامب بنظراء له فى الدول العربية وخاصة فى مصر والسعودية والإمارات فيما سئم ب “أشباه ترامب “وهذه النقطة الأولى وسنرد عليها أن ترامب لا نسخة له وظاهرة لن تنتهى “Trump has no copy , no end ” .
النقطة الثانية التى يحلو للبعض التحليل فى قنوات معينة وهى أنه وهى أن الإدارة الأمريكية الجديدة ستربك القيادة فى مصر والدول العربية ولا نعرف كيف ستتعامل معها !!وهذه مسخرة من العيار الثقيل وتحليل المهزومين .
فإذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية أكبر دولة فى العالم اقتصاديا وعسكريا فإن جمهورية مصر العربية هى أكبر دولة فى منطقة الشرق الأوسط ؛وإذا كان لدينا شراكة إستراتيجية بين بلدينا فإنها لصالح الشعبين الصديقين ؛والاستفادة الأمريكية أكبر من الاستفادة المصرية خاصة فى مسرح عمليات الشرق الأوسط والمنشورات المشتركة ؛وإذا كانت الإدارة الأمريكية أو الكونجرس يتحدثون عن أوضاع الحريات أو ماتشابه فى مصر فإنهم يتحدثون معنا من ايام جمال عبد الناصر رحمة الله عليه ؛وفى النهاية العلاقة الإستراتيجية بيننا والشراكة هى لصالح الدولتين ومصالحهما العليا ؛والولايات المتحدة الأمريكية لا نأكل منها أو نشرب ؛هو فى النهاية تبادل للمصالح وعلاقاتنا بالشرق سواء بكين أو موسكو هو طبقا لمصالح مصر العليا ودور مصر المحورى والهام فى المنطقة منطقة الشرق الأوسط الحيوية.
وبخصوص القمة الخليجية وبيان العلا والذى يجب البناء عليه فى القمة العربية القادمة لتفعيل الواقع والرؤية والبنود الفاعلة به والفعالة ؛ وبخصوص المباحثات المصرية القطرية فإن تصورى كما ذكرت من قبل ان دبلوماسية القمة ولقاء فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وسمو الشيخ تميم بن حمد بعد مباحثات عميقة ستعود الأمور أكثر عمقا من الماضى إذا كانت هناك رغبة فى ذلك وإرادة سياسية
؛؛سلو بلدنا كده ؛؛لقاء القمة والحوار الصريح والعميق لدفع وتفعيل العمل العربى المشترك والتعاون والشراكة . وبخصوص العمالة المصرية ومن خلال ملاحظاتي العميقة فهل تعامل باحترام وتقدير كاملين ليس فى قطر فقط ولكن فى الإمارات العربية وسلطنة عمان والأردن الشقيق وهذه المعاملة المحترمة كاشفة عن شعوب عربية أصيلة وعريقة .
الذى يجمع بيننا وبين الأشقاء فى قطر يحتاج مجلدات لذكره وليست قناة هنا او هناك هى من تؤرق أو تعكر صفو العلاقات وإذا كانت فرنسا فعلت بالجزائر فى الماضى مرافعات وتحاول الآن معالجة أخطاء وكوارث الماضى فما بالنا بدول شقيقة لم يكن ما حدث سوى حدث عارض يمكن تجاوزه .
العالم العربى يحتاج اليوم قبل الغد أن يكون فاعلا فى قضايا التعامل مع إيران ؛والقضية الفلسطينية ؛وعودة الاستقرار والأمن إلى ليبيا ؛وسوريا والعراق واليمن ولبنان . بالإضافة إلى التفاعل إقليميا ودوليا لحفظ الأمن والسلم الإقليمى والدولى .
والسيناريو القادم وهو استمرار مصر بدورها العربى نحو تدعيم العمل العربى المشترك وهو دور كتب عليها ان تكون نبض وقلب العالم العربى والشرق الأوسط والعالم وتساعد فى لم الشمل ؛ومعالجة أخطاء الماضى عن طريق التعاون والعمل العربى المشترك لصالح الأمن القومى المصرى و العربى .
يا اخ سالم بو خضر مصر الكبيرة لا تخشي الا الله وحده وأمريكا والكل يعلم هذا مصر رفضت حكم الاخوان في عهد الديمقراطيين المنحازون لجماعة الاخوان المسلمين ولمر تخاف بل وقف جيشها العظيم خلف ثورة ٣٠يونيو …. للأسف انتم لا تعرفون مصر ولا تعرفون شعبها الذي لن يغفر لقطر او لغير قطر كل من شارك في نزيف الدم في الحرب التي تدور في سيناء ولن يغفر هذا الشعب لكل من شارك في دعم هذه الجماعات. اما الخوف فلا تعرف مصر له طريق لا من امريكا ولا من غيرها
في عالم السياسة ، لا شيئ اسمه عداء دائم او تصالح دائم ،
ولكن ما رأي اعلاميوا مصر تحديدا باستأناف العلاقات ، هل يجرؤا ان يبرروا وفي نفس الوقت يشتموا !!
فعلا كما يقول المثل : العروسة للعريس والجري للمتاعيس !
لكن مسؤول القطري اعلن تصريحات في موقع وكالة رويترز انه يعقد اي الاجتماع بين مسؤولين القطريين او المصريين نفر نفيا قاطعا تكون قطر قدم اي تعهدات الى مصر او الامارات قال مسؤول القطري قناة الجزيرة ثناة مستقلة لها الخط التحريري لا تتدخل قطر فيه الان نتتظر رد المسؤولين المصريين حول النفي القطري الا سيكون وضعهم صعب اذا لم يردوا ظهر انهم ا خترقوا هذا الاجتماع الوهمي ترويج الانتصار الوهمية تسويه عبر الاذراع الاعلامية داخل مصر
سبب المصالحة مع قطر هي الامارات لقد طعنت مصر من الخلف. باشياء كثيره.
ما قام به النظام المصري بالسير خلف السعودية والأمارات والبحرين كان اهانة لمصر وشعبها العظيم ، أذل الله من قام باذلالها ؛؛ باذنه تعالى ستعود شامخة أبية وكما عهدناها لتقود أمة العرب والمسلمين كذالك ؛؛؛
غريب امر (العرب)
هم يدخلون موسوعه (غينيس ) في الخلافات
ويخرجون منها بالصلح
قناه الجزيره. باي. باي
السؤال هو كم ستدوم هذه الصلحه ؟
هناك تيار مصري له حضور كبير جدا علي مواقع التواصل الاجتماعي يرفض بشده هذه المصالحة ويقود هذا التيار كانب مصري منفي الي السويد منذ فترة طويلة . وهذ التيار منذ صباح اليوم يقود حملة عنيفه لحشد الجهود والتحريض الشعبي ضد هذه المصالحة ويعتبرون ان دور قطر في دعم جماعات العنف الاسلامي المسلح يجب الاتمر هكذا بمجرد مصالحة . ومن خلال كثافة هذا التيار وعدد المنتسبين الي فعالياته اعتقد سوف تكون الايام القادمة ساحة نشاط رهيب ضد هذه المصالحة
قد نفهم اسباب مصر في المصالحة لانها تعاني اقتصاديا و قطر هي الداعم الاكبر لجماعة الاخوان المصنفة ارهابيا في مصر وبالتالي مصر ستستفيد من قطر
لكن السؤال ما هو مكسب قطر من المصالحة مع مصر خاصة ان الامير حمد بن خليفة و الشيخة موزة المسند يكرهون مصر كراهية شخصية لان الاعلام المصري كان يسبهم و يصفهم باسوأ الصفات من اواخر عهد مبارك وزادت الشتائم و السباب ووصلت لحد الخوض في الاعراض بعد انقلاب السيسي مازلت اذكر ما كان يقوله توفيق عكاشة واحمد موسي من الفاظ بذيئة عن الشيخة موزة والشيخ حمد
تفجيرات العراق اليوم يثبت بان السلطة العراقية مقصرة جدا في الجانب الامني وهناك تراخي في احسن الاحوال وهناك تواطؤ بعض الاجهزة الامنية مع المستعمر الامريكي و داعش الذين تدربوا في التنف مؤخرا .. يجب التحقيق الحازم في اداء تلك الاجهزة فورا وهذه مسؤولية الكاظمي بشكل كامل عن الدماء التي اريقت للمدنيين في ساحة الطيران 142 قتيل و جريح وغيرها . عليه الاصرار على سحب قوات العدو الا مريكي فورا بدون مماطلة كما حصل سابقا من اهم واجبات الدولة و رئيسها حماية شعبها وليس مداهنة العدو الامريكي لا وقت للرمادية بل للافعال و الاجراءات العملية مثل تقديم شكوى ضد النظام الامريكي على تدر يب داعش الارهابية في التنف وادانة محمد بن سلمان و انذاره بقوة بعدم التدخل في شؤون العراق والقيام بهجوم استباقي على اوكار داعش و تنظيف الاجهزة الامنية .. ماذا يفعل الكاظمي !!!
يجب علينا نحن المواطنين العرب أن نشجع مثل هذه المصالحة ، لكني أشعر أن بعض الناس هنا لديهم شعور سيء وكراهية للمصالحة.في هذه الحالة نحتاج أن نصلح قلوبنا وعقولنا قبل أن نطلب من قادتنا أن يتحدوا ، وفي هذه الحالة يكون قادتنا العرب أفضل من الشعوب حتى نصلح قلوبنا.
الله يكثر اصحاب الرز .
اولا حقوق الانسان العربي بالذات لا قيمه له ولا وزن لا عند ترامب ولا غير ترامب
سوف ابقى عند موقفي رغم عدم نشر المراقب لوجهة نظري على بعض المواضيع
وهو : القضية برمتها لها علاقه بصفقة القرن
وهذه المصالحه والتي سبقتها هى لقطع الطريق امام من يريد المزايده بعدما يتم احياء صفقة القرن من جديد وعلى رأسهم تركيا التي تتخذ من اعلام قطر بؤرة للمزايده
لا يوجد في جعبة بايدن للشرق الاوسط سوى صفقة القرن التي لم يلتزم ترامب بخطة تنفيذها التي وضعتها الدوله العميقه في امريكا
المثل الفلسطيني يقول: ” الخوف قطاع الظهور”… من كان مستأسدا بطرامب وفتوته اصبح بعد مجيئ بايدن قطا صغيرا!
المؤكد أن مصالحة السيسي لقطر ليس حبا في قطر ولكن نكاية في بن زايد!
أعتقد أن مصر خائفة حتى الموت من أمريكا جو بايدن. وهذا هو السبب في أنهم يصلحون الخلافات مع قطر ويحاولون التعامل بلطف مع الأردن بالإضافة إلى العلاقة المتوترة بين مصر والإمارات.
تفجيرات العراق اليوم يثبت بان السلطة العراقية مقصرة جدا في الجانب الامني وهناك تراخي في احسن الاحوال وهناك تواطؤ بعض الاجهزة الامنية مع المستعمر الامريكي و داعش الذين تدربوا في التنف مؤخرا .. يجب التحقيق الحازم في اداء تلك الاجهزة فورا وهذه مسؤولية الكاظمي بشكل كامل عن الدماء التي اريقت للمدنيين في ساحة الطيران وغيرها . عليه الاصرار على سحب قوات العدو الا مريكي فورا بدون مماطلة كما حصل سابقا من اهم واجبات الدولة و رئيسها حماية شعبها وليس مداهنة العدو الامريكي لا وقت للرمادية بل للافعال و الاجراءات العملية مثل تقديم شكوى ضد النظام الامريكي على تدر يب داعش الارهابية في التنف وادانة محمد بن سلمان و انذاره بقوة بعدم التدخل في شؤون العراق والقيام بهجوم استباقي على اوكار داعش و تنظيف الاجهزة الامنية .. ماذا يفعل الكاظمي !!!
ههههههه ههههههه ههههههه ههههههه عفي الله عما سلف السباب والذم في العرض عفي الله عما سلف المهم المصالح ورجوع علاقات مصر وتركيا وقطر مثل الايام الماضية الجميلة.
الصلح خير !
________ المصلحة ، المصلحة ، المصلحة ، …. و براءة الأطفال .. .؟؟
.