إسطنبول/ مصطفى مليح أهيصهالي/ الأناضول – أوقف الأمن الإيراني، 72 شخصا شاركوا بحفل ليلي قدمت خلاله خمور، في منزل بمحافظة مازندران شمالي البلاد.
ونقل موقع عصر إيران الإخباري الإيراني، عن المدعي العام سيد يونس حسين عالمي قوله إنه تم توقيف 72 شخصا شاركوا بحفل ليلي في مدينة صاري،.. الحفل قدمت في خمور .
وأضاف أن قوات الأمن داهمت المنزل الذي كان ينظم فيه الحفل وأوقف جميع من شاركوا فيه.
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
“اتّفاق أضنة هو الحل” شعار المرحلة الجديدة في سورية.. ولماذا كشف لافروف فجأةً عن قرارٍ روسيٍّ تركيٍّ لتطبيقه؟ وأين الجانب الرسميّ السوريّ منه؟ وماذا عن إدلب؟ وهل تبخّر حُلم الأكراد في “مشيخةٍ” نفطيّةٍ شرق الفُرات؟ وهل سيأخذ العرب بنصيحة بثينة شعبان القديمة الجديدة؟
مُعاداة السّاميّة وتدنيس القُبور اليهوديّة في فرنسا أمرٌ مُدانٌ بأقوى العِبارات ولكن هل دعوة اليهود الفِرنسيّين للهِجرة إلى فِلسطين المُحتلّة هي الحل؟ وهل إسرائيل أكثر أمانًا من فرنسا؟ ولماذا نتمنّى على الرئيس ماكرون أن يزور المقابر الإسلاميّة التي تتعرّض للتّدنيس أيضًا؟
هل طلّق “عرب وارسو” فِلسطين والعُروبة إلى الأبد؟ ولماذا نعتقِد أنّ “الجِنرال” نِتنياهو لن يحميهم إذا اندلعت الحرب ضِد إيران؟ وكيف خرج الحوثيّون وأنصارهم الرّابح الأكبَر من هذه القمّة؟ وهل سيظهر الدّور الإسرائيليّ في حرب اليمن إلى العلن؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.