27th October 2020 13:07 (3 comments)
3 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
شكراً ايها المفكر والكاتب لفهمك ولتذكيرك عما غفل عنه الغافلون:
“فكيف كانت سيرة الرسول الأعظم مع من ناقضه بل وافترى عليه بسوء الأوصاف؟ هل كانت بالقتل والعنف؟!
كلا فهو كما قال الله سبحانه و تعالى “لا ينطق عن الهوى “
مقالك هذا كان أولى أن يعلق عليه و يشكرك على كتابته أكثر القراء
مع خالص التحيه والأمتنان
مقال ممتاز وصحيح تماماً … ردات الفعل العاطفية لا تجدي ولا تنفع بل تضر … على المسلمين تقديم أنفسهم للعالم ثقافياً ودبلوماسياً وإعلامياً وبطريقة حضارية كما بين هذا لنا القرآن الكريم…. فهل في أولياء أمور المسلمين اليوم رجل رشيد؟
الدكتور غندور
فكرك وقلمك سبق العرب بعشرات السنين
الرسول الكريم لا يحتاج من يدافع عنه
يريد أمة مؤمنة. صادقة
العلم والمحبة والتسامح رايتها
وللمرأة مكانتها في السراء والضراء
الاثرياء سواح وعبيد الجميلات
والباقي دجنتهم الحكومات العربية ليقبلوا العيش في الزريبة
سلام لك وسلام عليك
شكرا