7th September 2020 11:18 (4 comments)
4 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
كالعادة، تسلسل منطقي وسلس لجزئيات اشكالية العلاقات الامريكية العربية، وبلورة لافكار مشتتة في وجدان كل عربي، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
نرجو من كاتبنا العزيز ان يبين، في مقالات قادمة، محورية القضية الفلسطينية. أظن أن الكثير منا تربطه روابط العاطفة مع القضية لا اكثر. هناك الكثير من التحليل الفكري المنطقي يجب إنتاجه حول القضية الفلسطينية كونها الهدف الاسمى لكل شعب عربي إن أراد التحرر والتقدم والتنمية لوطنه!!!
سأطلب نفس الطلب من سعادة السفير فؤاد البطاينة.
تحليل مُمتاز. لدي مُلاحظة جانبية، لماذا يُستخدم مصطلح الشرق الاوسط من قبِل اهل المنطقة فانا افهم إذا سُميت المنطقة بهذا الإسم من قبَل الاوروبيين. نحن نوصف هذه المنطقة من اكثر من الف سنة بِالمشرق العربي و إذا اضفنا ايران الى المشرق فنسميه المشرق الإسلامي . ارى ان الإلتزام بهذا المنهج على درجة كبيرة من الاهمية. و شكراً لنشر هذا الرأي المتواضع.
الدكتور صبحي غندور المحترم
اسعد الله صباحكم ، مقالة واقعية ومحقة جدا
شكرا لك يادكتور
من اصدق التحليلات التي قيلت عن واقع المنطقه وظروفها السياسيه الف تحيه للدكتور صبحي غندور