أرسنال يكتسح فولهام ويواصل عروضه القوية في “البريمرليغ”
إبراهيم محمود/ الأناضول – واصل فريق أرسنال، اليوم الأحد، عروضه القوية في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم (البريمرليغ)، وحقق انتصاره السادس على التوالي.
واكتسح أرسنال مضيفه فولهام بخمسة أهداف لهدف، ضمن مباريات الجولة الثامنة للمسابقة المحلية.
بدأت المباراة بقوة بين الفريقين، ونجح أرسنال في افتتاح التسجيل عبر الفرنسي ألكسندر لاكازيتي في الدقيقة 29 من زمن اللقاء.
واستمرت المحاولات من الجانبين، وشكل فولهام خطورة كبيرة، ونجح في إحراز التعادل عبر الألماني أندريه شورله في الدقيقة 45 من زمن المباراة.
جاءت بداية الشوط الثاني سريعة من جانب أرسنال الذي بادر بتسجيل هدفه الثاني عن طريق لاكازيتي أيضًا في الدقيقة 49 من زمن اللقاء.
ورغم محاولات فولهام الكثيرة في هذا الشوط مقارنة بفرص أرسنال، لم يسجل أية أهداف آخرى، وكان هجوم أرسنال أكثر فاعلية، ونجح في تسجيل 3 أهداف آخرى عبر الويلزي آرون رامزي والغابوني بيير إيميريك أوباميانغ (هدفين) في الدقائق 67 و79 و90+1.
بهذه النتيجة، ارتقى أرسنال للمركز الثالث مؤقتًا برصيد 18 نقطة بفارق الأهداف عن توتنهام هوتسبير، في انتظار نتائج باقي مباريات الجولة، فيما تجمد رصيد فولهام عند 5 نقاط في المركز السابع عشر.
ويتصدر المسابقة فريق مانشستر سيتي برصيد 19 نقطة بفارق الأهداف عن ليفربول.
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
ألا يَخجلُ العرب المَهزومون مِن تِكرار العِبارة التي تُدينهم حول سيطرة إيران على أربعِ عواصم عربيّة؟ ألا يُذكّرنا فُرسان مؤتمر وارسو الذين سلّموا مفاتيح القدس لنِتنياهو بأبي عبد الله الصغير الذي سلّم مفاتيح غرناطة لفرديناند؟ وما هو الفَرق؟
لماذا باتَ الرئيس الأسد “مُقِلًّا” في إطلالاتِه الخِطابيّة في الفترةِ الأخيرة؟ وما هي الرّسائل الثّلاث التي وردت في خِطابه أمام رؤساء المجالس المحليّة؟ وهل سيتَعاطى الأكراد بإيجابيّةٍ مع التّحذيرات التي وُجِّهَت إليهِم؟
هل طلّق “عرب وارسو” فِلسطين والعُروبة إلى الأبد؟ ولماذا نعتقِد أنّ “الجِنرال” نِتنياهو لن يحميهم إذا اندلعت الحرب ضِد إيران؟ وكيف خرج الحوثيّون وأنصارهم الرّابح الأكبَر من هذه القمّة؟ وهل سيظهر الدّور الإسرائيليّ في حرب اليمن إلى العلن؟
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.