12th December 2017 10:12 (3 comments)
3 تعليقات
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
الدولة الصهيونية تحوي يهود ,, هي عصابات صهيونية وبروتوكولاتها تحكي على الوسائل الدنيئة للتحكم والاستئثار ونشر الفساد الديني لابتعاد المسيحي عن دينه والمسلم عن دينه ونشر وسائل الفسق والفجور والوصول لاجهزة مخابرات دول العالم كلها ووسائل الاعلام وقادة الجيوش بالعالم اجمع ويؤثروا بهم لمصالحهم فهم يتدخلوا تدخلا سافرا باوروبا واميركا عبر الوصول لمراكز القوة ,, من اجل استخدام الدول من خلال خرقها وتحقيق اهداف الصهيونية ,, فهذا اليهودي بالمانيا مثلا مفترض ان يكون الماني الانتماء يهودي الدين وليس صهيوني ,, لان اليهود ديانة ومتواجدون اليهود بمختلف البلدان ومنهم ضد الحركة الصهيونية لانها تستغل اليهود لخدمة الصهيونية التي هي حركة عنصرية تشبه المافيات والعصابات بوسائلها عندما انتشرت ,, والصهاينة اغرقوا سفينة تحمل يهود لينالوا تعاطف دولي ,, فهم جماعة سفاحين ارهابيين ,, اما اليهودي في المانيا فمفترض بالقانون ان تكون علاقته بعلم المانيا ,, وحين يدافع عن علم الصهاينة فهو من يجب ان يسأله الالمان عن علاقته بدولة اجنبية غير دولته المانيا واتهامه بالخيانة مثلا ,, فالعلم رمز الصهاينة ولو كان يحوي نجمة داوود فهو علم دولة مجرمة وليس علم دين لان الاديان لا علم لها ,, فهم أكثر من تاجروا بالدين وحملوا شعارات دينية من اجل المال واكثر من يثيروا العتصرية الدينية ,, ولا زالوا يتوعدون اوروبا ويتمنون يوما اسود لاوروبا ,, وهناك دلائل عديدة ,, في تحريضهم للناس في اجتماعاتهم على اوروبا والمتاجرات لاجل اموال ضخمة ينالونها بسبب ما قالوه بما جرى في اوروبا قديما ,, والاقصى هو مسجد اسلامي مبارك يدنسه الصهاينة ,, والمحتجين غاضبون من الصهاينة ودولة المانيا ايضا غاضبة من الصهاينة ومن ترامب باعلانها رفض قرار ترامب باعتباره على الاقل مخالف للقانون الدولي ,, هذا اليهودي لا يريد احدا ان يسيء لما يدعيه ويقبل ان يسيء الصهاينة للمسلمين ويقبل ان يخالف دولته المانيا التي رفضت قرار ترامب ,,
إذا أراد مجلس اليهود عدم الاحتجاج ضد السامية ؛ عليه أنشاء كيانه المسخ بمقبرة سام ولن ينتهك حرمته أحد لأن للمقابر حرمتها
كان من أهم نتائج الحرب العالمية الثانية سقوط ألمانيا الغربية تحت الاحتلال الصهيوني، وتبعتها ألمانيا الشرقية بعد الوحدة. كل قرارات ألمانيا هي صهيونية بامتياز. ولقد تحدثت مع ألمان حول اليهود في ألمانيا حيث توثقت من أن تحرر ألمانيا قادم لا محالة، وأنا هنا لا أتكلم عن النازيين الجدد، بل الألمان المعتدلين.