حميد الطاهري
إلى أين تتجه قطر في ظل التحالف ضدها من حلفاؤها في الامس القريب وهاهم الحلفاء انقضوا عهودهم مع قيادة دولة قطر على خلفية اتهامات قياداتها في تمويل القاعدة وداعش في زعزعة امن واستقرار الاوطان العربية والاسلامية وغيرها من الاتهامات لقيادة قطر حول العديد من الاتهامات في تمويل العناصر الارهابية في البلدان العربية والاسلامية وغيرها ..
هاهم حلفاء الامس مع قطر غيروا المسار بالانقلاب عليها وذلك في قطع كافة العلاقات الدبلوماسية وذلك على خلفية اتهامات القيادة القطرية في دعم الارهابيون والتستر عليهم في قطر وغيرها من الاتهامات الذي عجز القلم عن عملية حصر تلك الاتهامات من قبل ال سعود وحلفاؤهم وعددا من الدول العربية للقيادة القطرية .
وهاهي عاصفة الحزم قد اعلنت على قطر من حلفاء الامس ووفرضوا الحصار عليها الشعب القطري (جوا وبرا وبحرا) في عاصفة حزم اسمها عاصفة اسقاط النظام القطري من قبل ال سعود وحلفاؤهم .للخروج القيادة القطرية عن الطاعة الآل سعود والبيت الابيض
هاهي المعركة السياسية بين حلفاء الامس القريب ساخنه في كشف حقائق تحالفاتهم ضد اليمن وسوريا والعراق وليبيا وغيرها من البلدان العربية والاسلامية .
فان ملفات الأسرار اليوم تكشف للرأي العام من قبل القنوات الفضائية ( الحدث والعربية والجزيزة وغيرها من والوسائل الاعلامية التابعه لملوك العواصف في قتل عباد الله في ارضه وذلك حول عواصف ال سعود وحلفاؤهم من اليهود والنصارى ضد الشعوب المسلمه حقائق مذهله حول التحالفات الدموية ضد شعب الايمان وغيره من الشعوب العربية
والاسلامية فان ملوك الخليج اليوم في معركة سياسية ساخنه وفي عاصفة جديدة ضد القيادة القطرية حول اتهامه باالخروج عن طاعة ال سعود وال زايد والبيت الابيض الامريكي وعدم دفع القيادة القطرية (الجزية )المفروضه عليها لقيادة البيت الابيض اثناء زيارة ( ترامب الي السعودية الشهر الماضي وغيرها من القضايا السياسية السا خنه.بين ملوك عواصف دمار الاوطان .
فإلي اين نتجة قطر بظل عاصفة حزم ال سعود وحلفاؤهم ضدها في حصارها وقطع كافة العلاقات معها
والسؤال هل ستخرج الأزمة الخليجية من ما تشهده من ازمة بين دول العواصف الدموية مع القيادة القطرية وما موقف قيادات العالم من ذلك .
فان العاصفة ساخنه ضد القيادة القطرية من حلفاؤها بالامس واليوم هاهم في تحالف ضدها في اتهامها في دعم الارهابيون والحوثيون في اليمن وعلاقتها السرية مع إيران وغيرها من الاتهامات الكثيره لقيادة القطرية من حلفاء الامس معها .
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.